منتديات قــلـــبـــ oـــجـــرgح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات قــلـــبـــ oـــجـــرgح

نرحب بكم في منديات قلب مجروح غيره لاتروح
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بـعض مـن صـور التخـلف عـند النصـآرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
)*( الرايـــــق )*(
عضو نشيط
عضو نشيط



المساهمات : 111
تاريخ التسجيل : 06/08/2008

بـعض مـن صـور التخـلف عـند النصـآرى Empty
مُساهمةموضوع: بـعض مـن صـور التخـلف عـند النصـآرى   بـعض مـن صـور التخـلف عـند النصـآرى Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 13, 2008 8:32 pm

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين وبعد ...
أحبائي في الله

كلما درست ديانة الصليب كلما جائتني قناعة أن اتباعها لا ينفع معهم كلام و لا نصح و لا إقناع ولا إرشاد ( مع بعض الأستثناء )

فالحق واضح و جلي
ولكن هل لا يفهمون لغتنا ؟
هل لا يعقلون ؟
أم لا يملكون إرادتهم و حرية الاختيار فلا يعرضونأمورهم على العقل ؟؟
هذا واضح من أسلوب الهروب بعد كل مناظرة أو حوار ثم العودة بعد ذلك باسم آخر ليقوم بنفس الحوار المهزوم فيه ليحصل على نفس النتيجة !

لا يعني هذا عدم جدوى الحوار , فهو على أقل تقدير يفيد الأخوة المسلمين فيزدادوا ثقة و إيمانا."
بالإضافة أنه ييسر طريق الهداية لمن يملكون قدرتهم العقلية و يملكون إرادتهم من النصارى

سأعرض لكم في هذا الموضوع بعض صور التخلف الفكري عند النصارى من واقع كتبهم و مواقعهم .
---------------

أولا" معجزات البابا كيرلس و معجزات الأنبا مارمينا العجائبي
تظهر هذه المعجزات
1-التفكير السطحي عند النصارى
2- تشفعهم ودعوتهم للأموات
3- تشفعهم و دعوتهم للصور والتماثيل

----------------------
تصبح على خير يا سيدنا

السيد/ .... أسوان

في عام 1976 فقدت حقيبة صغيرة نوعاً بداخلها دفتر حسابات وتحصيل خاصة بكنيسة رئيس الملائكة الجليل ميخائيل، وأوراق خاصة بتجارتي، ومجموعة من المفاتيح المتعلقة بعملي ومكتبة الكنيسة. فقدت في العاشرة مساء، فتضايقت جداً، ولمني تذكرت أن بداخلها صورة للبابا كيرلس، وأخرى للشهيد مارمينا مما هدأ روعي، ولكني واصلت البحث عنها في كل مكان مررت به حتى الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ...... وعدت إلى منزلي إذ أجهدت كثيراً.

وقفت أمام صورة كبيرة للبابا في منزلي، وصليت الصلاة الربانية، ووجهت كلامي للبابا كيرلس: "يا بابا.... ياعظيم.... الشنطة فيها حاجات مهمة كثيرة...... وفيها صورتك وصورة مارمينا..... وأنا عايز من قدسك أنك تحرك الشخص الذي أخذها ويحضرها.... وتصبح على خير ياسيدنا".

ذهبت إلى فراشي مطمئناً، وأستغرقت في نوم هادىئ.

في الصباح حاولت ان أذيع نداء من الإذاعة المحلية بأسوان عسى أن يحرك قلب من وجدها، وربما لايعرف عنواني، ولكن الموظف المختص لما عرف الحقيقة، قال لي: "يخلف عليك ربنا... هو واحد يجد حاجة زي كده، ويرجعها تاني" ....!!!! فأنصرفت وقلبي مطمئن لثقتي في محبة البابا كيرلس، وأنها ستصلني دون أن أفقد شيئاً منها.

وفي العاشرة صباحاً دق جرس التليفون فقلت في نفسي يمكن يكون هو... وما أن رفعت السماعة حتى سمعت من يسأل عني، فسألته على الفور... "أنت اللي معاك الشنطة؟".... فأجابني "أيوه .... بس أنا ما نمتش الليلة خالص".

وصفت له موقع المحل، وأتاني بعد ربع ساعة، ومعه الشنطة، ورفضت أن أراجع ما بها واثقاً في أمانته... فقال لي أن الأرق لازمه طوال الليل، وأنه ظل يردد: "متى يقبل الصباح حتى أعيد الشنطة لصاحبها؟:..... وهذا ما طلبته من البابا كيرلس، وبحنانه أجابني الى طلبتي.

لم يفقد شىء مما كان بالشنطة، وجنبني البابا أي موقف محرج كان ممكن أن أتعرض له بسبب ضياع الحقيبة.


من كتاب معجزات البابا كيرلس السادس جـ 16

-----------------------

ملابس البابا وصنيع الرب معي



إحدي خادمات كنيسة الشهيد العظيم مارجرجس بالمنيل ( معروفة لدينا ) تقـــول :



حدثت معي معجزة عام 1983 ولم أدركها إلا حينما حدثت المعجزة التالية:



سافرت لزيارة ابنتي وإخوتي المقيمين بولايتي بنسلفانيا ولوس أنجلوس بأمريكا يوم 13 مايو 1990، وكانت حالتي الصحية جيدة، ولكن بعد أسبوع شعرت بآلام حادة في فقرات الظهر، فتناولت بعض المسكنات، إلا أن الألم انتشر في جميع عظام جسمي. وأخذت أصرخ من شدة الألم. وبالكشف الطبي عند أحد الأخصائيين وبعد إجراء العديد من الإشعات المختلفة والتحاليل كان تشخيص الحالة بأن عظامي أصبحت هشة ورجح سبب ذلك لتناولي عقار الكورتيزون عام 1987 للعلاج من ربو شعبي، وقرر الطبيب علاجي بالمسكنات مدي الحياة علي أن أعاود الكشف كل ستة أشهر. وبعرض الحالة علي طبيب آخر أكد نفس التشخيص السابق.


وأصبحت طريحة الفراش لا أستطيع الخروج سوي مرة واحدة كل أسبوع لحضور صلاة القداس، حيث كنت أقضي رحلة الذهاب والعودة للكنيسة راقدة في المقعد الخلفي للسيارة، واستمع لصلاة القداس وأنا نائمة بغرفة المعمودية، وأصبحت أعيش في حالة إحباط شديد إذ أنني في بلد غريب، وكيف سأعود لممارسة خدمتي بالقاهرة والتي تتطلب مني الأفتقاد والسير لمسافات طويلة، بالأضافة إلي ما تتحمله ابنتي لمصاريف علاجي الباهظة حيث أنني ضيفة وليس لدي حق الاشتراك في التأمين الصحي. فأخذت أصرخ وأتضرع لربي يسوع المسيح ...



وفي أثناء ذلك أرسل لي الرب ما لم أتوقعه فقد أحضر لي أحد الخدام جزءا من ملابس البابا كيرلس السادس وصليبا، كان قد أهداه قداسته إلي أحد أبنائه، وعلي الفور وضعتهم علي جسمي وأخذت أبكي وأتشفع بالبابا كيرلس، وطلبت من هذا الخادم أن يترك لي هذه البركات لفترة ولكنه اعتذر لأنها كانت عنده كأمانة ولابد أن يعيدها لصاحبها.

وفي صباح اليوم التالي ذهبت للكنيسة لحضور صلاة القداس كعادتي، ولكنني ظللت واقفة طوال الصلاة ونسيت أنني كنت حتى الأمس في آلام شديدة منذ أكثر من خمسة أشهر، وفعلا لم أشعر بأي ألم ولم أنتبه إلي ذلك، إلا عندما تقدمت للتقرب من الأسرار المقدسة، فانحنيت لخلع حذائي دون مساعدة أحد وبدون آلام. فانتابني العجب كيف بهذه السرعة إستجابت السماء وببركة قطعة من ملابس البابا القديس حصلت علي الشفاء التام، وكنت قد أحضرت معي الأدوية لاتناولها بعد القداس مباشرة كعادتي، ولكنني قررت من هذه اللحظة إيقاف جميع الأدوية، وأخذت أمارس حياتي العادية وأقوم بجميع الأعمال المنزلية، حتى أختبر نفسي فلم أشعر بأي ألم حتى ولو بسيط، وأخذت أسبح وأشكر الرب القدوس لسرعة استجابته.

وهنا تذكرت المعجزة الأولي التي حدثت معي بالقاهرة ولم أدركها، ففي عام 1983 أصبت بانزلاق غضروفي بالفقرة السادسة والسابعة وبعد إجراء الأشعات والفحص الطبي أمرني الأطباء بالراحة والنوم علي الأرض، وكنت متألمة جدا، وفي أثناء ذلك أحضر لي أحد الآباء الكهنة جزءا من ملابس البابا كيرلس، ووضعتها مكان الألم، فسرعان ما شعرت بالراحة والشفاء، وفي نفس الليلة رأيت البابا كيرلس في حلم يناديني، وعندما استيقظت وجدت نفسي قد تماثلت للشفاء تماما.

ولكن ابنتي وأشقائي المقيمين في أمريكا كانوا يشككون في تشخيص الأطباء المصريين ويشككون في شفائي من الانزلاق الغضروفي بواسطة قطعة من ملابس البابا كيرلس. ولكن قد سمح أن أنال نعمة الشفاء في المعجزة الثانية بأمريكا وأمام جميع المتشككين، وبواسطة قطعة من ملابس البابا كيرلس أيضا ومجد الجميع الرب يسوع في قديسه البابا كيرلس السادس.


من كتاب طريق الفضيلة 1994.
=-----------------------------
البابا في الأمتحان

"عجيبة هي أعمال الرب في قديسيه"

من طالب بكلية الطب، جامعة عين شمس الى ابناء البابا كيرلس السادس، قديسنا المعاصر، أريد ان اخبركم عن من اعماله الجليلة معي:

كنت في السنة الاعدادية بكلية الطب وفي أول يوم من أيام الامتحان وجدت أمامي صورة للبابا كيرلس ومن خلفه شفيعي مارمينا العجايبي، فأخذتها للبركة.

وعندما فرغت من امتحان هذه المادة، وجدت نفسي "لخبطت قوي" ورجعت "متعكنن" أعاتب البابا وألقي عليه بكل المسئوليه، لأنني لم أجد متنفساً إلا البابا ، أتحامل عليه وألقي عليه الملامه، وكنت أقول له "يعني ياسيدنا أول مرة آخد فيها صورتك معايا معرفش أحل كويس....".

أخرجت الصورة من جيبي، وصممت ألا آخذها معي في باقي الامتحانات.

وجاء يوم ظهور النتيجة... لقد حصلت على درجة "مقبول" في كل المواد

ماعد المادة الأولى التي أخذت فيها صورة سيدنا البابا كيرلس... حصلت فيها على تقدير "أمتياز".!!!!!!!!!

ومن هذا الوقت أصبحت هذه الصورة هي صورة الامتحانات المفضلة، وطبعت منها عدة نسخ لأوزعها على أصدقائي وأنبهم لكيلا ينسوها في أيام الامتحانات.


من كتاب معجزات البابا كيرلس السادس جـ8
----------------

تــــــراب مارمينا

السيدة / ألين تادرس

سيدني- استراليا

أصيبت ابنتي "سارة" في يوليو 1983 بمرض الربو عندما كانت في الثانية من عمرها، وياله من مرض مؤلم وصعب. فكم من مرة أراها تتعذب، فيتمزق قلبي عندما تفاجئها الأزمة، وتضطر إلي دخول المستشفي مرة أو مرتين كل شهر.

كنت أشكر الله علي كل حال، وأتضرع اليه ألا يتركها فريسة لهذا المرض، وكنت دائما أنادي مارمينا والبابا كيرلس ليشفعا فيها.

وفي إحدي المرات – عندما كانت ابنتي في المستشفي – تمنيت لو أن إنسانا احضر لنا حفنة تراب من دير مارمينا الذي كنت أعتقد إنه بركة عظيمة، وإنها ستنال الشفاء به رغم معاناتها من حساسية ضد التراب.

وأخيرا أرسلت خطابا للدير لطلب الصلاة من أجلها، لأني كنت قد سئمت الحياة، وأخشي أن يتزعزع إيماني، وقد أرسل لي الدير قطعة قطن بها زيت مبارك، وطلب مني أن أضعها في زجاجة زيت زيتون نقي، وأدهن به ابنتي يوميا، وقد نفذت كل ذلك. كما كنت أدهن به ابني "مينا" الذي كان هو الآخر يعاني من نفس المرض.

وبتدبير من الله حضرنا إلي مصر بعد ذلك، فقمنا بزيارة دير حبيبنا، وشفيعنا مارمينا، وعندما وجدت نفسي أمام جسد هذا القديس أخذت أبكي بمرارة، لأني رازحة تحت وطأة سنين طويلة من المعاناة... لاأعرف من أين اتتني كل هذه الدموع ،... لقد حاولت أكثر من مرة أن أمنع نفسي من الاسترسال في البكاء، ولكني فشلت، إلي أن شعرت فجأة، وقد هدأت، وزايلني القلق كأن شيئا لم يكن بي...أحسست بالراحة والسلام.

استراحت نفسي بالبكاء، بل شعرت أنني وجدت المكان الذي تتعزي فيه روحي، وتتحلل من كل همومها، وتعبها، وطلبت إلي الله متشفعة بالشهيد العظيم أن يزيح عني ألمي وقلقي علي ابنتي التي أراها تتعذب بين الحين والحين.

وفي هذه الأثناء جاءني أحد الأقارب يقول لي :" إلحقي أولادك بياكلوا من التراب، وحطين زلط في فمهم".

فرحت لحظتها، وقلت لقد تحقق أملي الذي كنت أنشده، وأنا في المستشفي "بسيدني " عندما كانت ابنتي تتعذب من المرض... وكانت نفسي تتهافت علي بعض من تراب الدير... سعدت إذ رأيت أولادي يأكلون التراب.... فهذه أمنيتي التي طالما أشتقت لتحقيقها.

لقد نالت ابنتي الشفاء منذ تلك الزيارة المباركة فقد انقضي العام، ولم تنتابها أعراض ذلك المرض اللعين.

عجبا، وأي عجب... أي سر يحمله ذلك، وأي كرامة، ومجد تمنحهما ياالله لمن أحبوك من كل قلوبهم.

وها أنا ذا أكتب رسالتي اعترافا مني بحدوث المعجزة التي أرجو تسجيلها في سجل المعجزات.

----------------------

فر هاربا في لمح البصر



السيد / أ. ز (طلب عدم ذكر الاسم) – استراليا – يقول :
إننا هنا في استراليا نسمع يوميا عم معجزات البابا كيرلس وحبيبه مارمينا وسوف أروي معجزة حدثت لي منذ ساعات (27/2/ 1990) فأنا أعمل علي خزينة في محل داخل محطة بنزين ووردية عملي تبدأ الساعة الحادية عشر مساء حتى السابعة صباحاً. وفي حوالي الساعة الواحدة والنصف صباحا مر علي صديق من محبي البابا كيرلس وله ابنان هما مينا وكيرلس ووقفنا نتحدث معا. وإذ بشخص ملثم يرتدي "أوفارول" غامق يتوجه إلينا بسرعة غير عادية ويخرج مسدسا جاهز للضرب ثم صوبه نحونا وطلب النقود التي معي، فأعطيته كل ما معي من نقود ( هذه ليست مشكلة لأن التأمين سيدفعها ).

ولكن هذا الشخص قال بعد ذلك "هات باقي الفلوس كلها". فقلت له "دي كلها" فكرر ذلك مرة ثانية ثم ثالثة وفي هذه المرة قرب المسدس ناحية وجهي وقال لي: "دي آخر مرة وأنت حر"

وهنا لم أستطع النطق بكلمة ولكنني كنت أحتفظ في جيبي بصورة البابا كيرلس أخذتها بركة من أحد رهبان دير مارمينا ولا أتحرك هنا بدونها أبدا. فوضعت يدي عليها وقلت له: "كده يرضيك يا بابا كيرلس ...." وفي هذه اللحظة وجدت هذا الرجل الملثم وكأن شخصا قد سحبه للخلف ففر هاربا في لمح البصر.

طبعا لا أستطيع أن أقول إلا أن البابا كيرلس أنقذني أنا وصديقي من موت محقق.

من كتاب طريق الفضيلة 1994.
--------------------

أن كان لكم إيمان


السيد / محفوظ حبيب ميخائيل – القاهرة – يقول :


أعلنت كنيسة السيدة العذراء بمدينة النور عن قيام رحلة إلي دير القديس مارمينا والبابا كيرلس يوم السادس من أكتوبر عام 1987 ، وطلبت عائلتي أن أشترك في هذه الرحلة، ولأنني كنت أنوي الذهاب إلي نادي السكة الحديد، فلم أحجز بها. وفوجئت عند إستيقاظي من النوم في صباح ذلك اليوم بإصابتي بشلل نصفي في الوجه واليد اليسري، وأخذت العين تتسع، وكان الماء لايستقر في الفم بالطريقة الطبيعية، وكان تشخيص المرض بأنه شلل بالعصب الخامس. وبدأت العلاج يوم الثامن من أكتوبر بالجلسات الكهربائية وحدد الأطباء مدة العلاج بعام ويبدأ التحسن بعد ستة أشهر، ولكن لما طالت المدة دون أن يحدث أي تحسن، طلب الأطباء وقف الجلسات إذ لا يرجي منها فائدة، فقررت الذهاب إلي دير مار مينا العجايبي، وعند وصولنا فوجئنا بأن الدير يعتذر عن استقبال الزائرين في أيام الصوم الكبير، فطلبت من الراهب المسئول عن البوابة أن يسمح لي بدخول الفناء الخارجي فقط، فأذن لي بعد أن رأي حالتي المرضية وتركت باقي أصدقائي خارج الدير، وأخذت قليلا من التراب ومسحت وجهي به، ومنذ هذه اللحظة تحسنت حالتي .

فشكرا لله وشكرا للقديس مارمينا وحبيبه البابا كيرلس.



من كتاب طريق الفضيلة 1994.

------------------

نكتفي بهذا القدر ونرجو ان نكون قد اوضحنا لحضراتكم بعض ما عندهم م.ن.ق.و.ل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://a3lanat.hooxs.com
 
بـعض مـن صـور التخـلف عـند النصـآرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قــلـــبـــ oـــجـــرgح :: *&*القسم الأسلامي :: المنتدى الأسلامي العام-
انتقل الى: